لأَنَّ إكو هِيَ مَجَلَّتُهُم بِامتِياز، وَلأَنَّنا بِهِم كِبارًا وَصِغارًا نَشعُرُ بِالإعتِزاز، وَلأَنَّهُ لَنا في كُلِّ سَنَةٍ عَلَيهم إِرتِكازٌ لِنُحَقِّقَ وَإِيّاهم الإِنجازَ تِلوَ الإِنْجاز...

التَقَى مَندوبو مَجَلَّةِ إكو وَأَصدِقاؤها مِنَ التَّلاميذِ في المَركَزِ يَومَ السَّبت الواقِع فيهِ 6 تموز 2019 فَقَيَّموا وَلَعِبوا وَتَنافَسوا وَأَغنونا بِتَعليقاتِهِم وَاقتِراحاتِهِم المُثمِرَة… وَالمُلفِتُ أَنَّ بَعضَ المَندوبينَ إِتَّصَلَ بِنا بَعدَ اللِّقاء لِيُخبِرَنا عَن مَدَى تَأَثُّر التَّلاميذ بِهَذا اللِّقاءِ الّذي حَفَّزَهُم على العَمَلِ أَكثَرَ لِتَعريفِ رِفاقِهِم على «إكو» وَلِيَكونوا هُم «المَندوبين»...

ريتا سبعلي

في خِلالِ اللِّقاء التَّقييمِيّ لِمَجَلَّةِ «إكو»

فَرِحْتُ كَثيرًا وَإِكتَسَبْتُ الكَثيرَ بِالتَّعَرُّفِ على تَلاميذَ مِن مَناطِقَ مُختَلِفَةٍ وَعَلى أَصحابِ إِختِصاصٍ مِن صُحُفِيّينَ وَسِواهُم، وَفُتِحَ لَنا المَجالُ لِلتَّعبيرِ عَن آرائِنا وَتَطَلُّعاتِنا المُستَقبَلِيَّةِ وَزادَ مِن ثِقَتِنا بِأَنفُسِنا .لَقَد كانَ هَذا اللِّقاءُ غَنِيًّا بِالمَعلوماتِ وَالإِقتِراحاتِ وَبِطَرحِ المَواضيعِ الجَديدَةِ الّتي تُفيدُ القارِىءَ وَالشّابَ في حَياتِهِ اليَومِيَّةِ وَالإِجْتِماعِيَّةِ وَالدّينِيَّةِ وَالثَّقافِيَّةِ وَالتَّرفيهِيَّة. وَبِالمُختَصَرِ المُفيدِ لَقَد كانَ لِقاءً مُثمِرًا أَثَّرَ بي كَثيرًا .

يارا غبريل

عِندَما قَرَّرْتُ المُشارَكَةَ في اللِّقاءِ التَّقييمِيِّ لِمَجَلَّةِ «إكو» فَكَّرْت أَنَّني رُبَّما سَأَشعُرُ بِالمَلَلِ وَلَكِن ما إِن بَدَأَ لِقاؤنا حَتّى شَعَرْتُ بِالفَرَحِ وَمَرَّ الوَقتُ بِسُرعَةٍ وَلَم أَشعُرْ بِه، فَمِن خِلالِ المَواضيعِ الّتي تَحَدَّثْنا بِها وَمِن خِلالِ مُشارَكَةِ أَفكارِنا تَعَلَّمْتُ أَشياءَ كَثيرَةً وَقَرَّرْتُ أَنَّهُ في كُلِّ مَرَّةٍ إِذا أُتيحَتْ لي الفُرصَةُ سَوفَ أُشارِكُ في هَذا اللِّقاء.

يارا حرب

ذَهَبْتُ لِلمُشارَكَةِ في إِجتِماعٍ تَقييمِيٍّ لِمَجَلَّةِ «إكو» وَكانَ مِن أَجمَلِ اللِّقاءاتِ الّتي شارَكْتُ فيها وَجَعَلَني أُحِبُّ أَكثَرَ فَأَكثَر قِراءَةَ هَذِهِ المَجَلَّة .أَخَذْتُ الكَثيرَ مِنَ المَعلوماتِ الثَّقافِيَّة، وَالإِجْتِماعِيَّةِ وَالدّينِيَّةِ بِالإِضافَةِ إلى أَنَّني تَعَرَّفْتُ على أَصدِقاءَ جُدُدٍ مِنَ مَدارِسَ مُختَلِفَةٍ وَأَجمَلُ ما جَذَبَني في خِلالِ اللِّقاءِ اللُّعبَةُ الّتي شارَكْنا فيها وَالمَواضيعُ الّتي سَتُطرَحُ في السَّنَةِ المُقبِلَة.