«لا تَرموا أَنفُسَكُم في جَحيمِ المُخَدَّرات، بَل في نَعيمِ أَحضانِ يَسوع

الأَبِ مَجْدي عَلّاوي هو كاهِنٌ يَعيشُ المَسيحَ بِتَفاصيلِه، يَسكُنُ في جَوهَرِ حَياتِه، لا يُمَيّزُ بَينَ مَسيحِيّ وَمُسْلِم، بَينَ أَبيَض أَو أَسْوَد، لأَنَّ كُلّهم بِالنِّسبَةِ إِلَيهِ أَبناء اللّه يُدْعَون! يَتَعَرَّضُ أَحيانًا لِلتَّهديدِ وَالوَعيدِ لأَنَّهُ يَأوي عائِلَةً مِن غَير دِيانَة شَرَّدَتْها الحَياة، هو المُناضِلُ الّذي سَخَّرَ حَياتَهُ مِن خِلالِ جَمعِيَّة سَعادَة السَّما وَالمَراكِز الّتي أَسَّسَها «قَريّة الإِنسان» و «بَيت مَريَم» لِمُساعَدَةِ المُدمِنين، قابلناهُ لِيُحَدِّثَنا عَن مَأساةِ المُدمِنين على المُخَدَّرات وَمُعالَجَتِهم بِالمَحَبَّة... هَيّا تابِعونا وَاتَّخِذوا العِبَر!

Attachment