«ليكُن شعارُنا: تَواضُعُ العَظَمَةِ وَعَظَمَةُ التَّواضُع»

فَنانُ الأَصالَة... صَوتُهُ مِن أَعرَقِ الأَصْواتِ اللُّبنانِيَّة وَأَجمَلِها... يَختَرِقُ قَلبَ سامِعِهِ وَيُسقِطُ عَبَراتِ الحُزنِ وَعَبَراتِ الفَرَحِ مِن أَعْيُنِ النّاسِ نَاقِلاً شَتَّى مَشاعِرِهم. فَنانٌ بِالرُّغمِ مِن شُهرَتِهِ الكَبيرَةِ لا يَزالُ يُحافِظُ على القِيَمِ الأَخلاقِيَّةِ وَعاداتِ وَتَقاليدِ مُجتَمَعِه... خَيرُ قُدوَةٍ لِلفَنّانينَ بِتَواضُعِهِ وَأَعمالِهِ الرّاقِيّة... هُوَ الفَنّانُ نقولا الأسطا الّذي قابَلْناهُ وَجِئْناكُم بِالحَصادِ التّالي.

أقرأ المُقابَلَة كامِلَةً في «إكو»

 

Attachment