«الشَّخصُ المُؤمِنُ لا يُمكِنُ أن يَكونَ مُتَعَصِّبًا»

مُنذُ أن كانَ صَغيرًا جِدًّا، اكتَشَفَ مَوهِبَةَ الصَّوتِ الجَميلِ الّتي أَعطاهُ اللّهُ إِيّاها وَبَدَأَ يَعمَلُ على تَطويرِها واستِثْمارِها ليُصبِحَ يَومًا مِن الأَيّامِ مُغَنِّيًّا ناجِحًا ومَعروفًا كَما تَمَنّى. وَبِالفِعل، لم تَذهَبْ جُهودُهُ سُدًى لأنَّه، وبِنِعمَةِ اللّه الّتي رافَقَتْهُ باستِمرار، إستَطاعَ بُلوغَ حِلمِه رَغمَ أَنَّهُ لا يَزالُ في بِدايَتِه. وإضافَةً إلى نَجاحِهِ في مَجالِ الغِناء، يَعمَلُ بِجهدٍ على إِنجاحِ حَياتِهِ العائِلِيَّةِ. ولا يَنسىَ أن يُبقي علاقَتَهُ قَويَّة بِيَسوع المَسيح الّذي يُعَبّرُ عن حُبِّهِ الكَبيرِ لَه.
إنَّهُ الفَنّان اللُّبنانيّ ناجي أسطا الّذي خَصَّ «إكو» بِمُقابَلَةٍ شَيِّقَةٍ تَحَدَّثَ فيها عَن كلِّ شيءٍ. تابِعونا.





Attachment