جبيل

تَنشِئة الأهل في جبيل إنتَهَتْ!

»عَطْشٌ كَبيرٌ إلى المَزيدِ ورَجاء بألاّ تتَوَقَّف«

تَنشِئةُ الأهل في جبيل الّتي بَدأَتْ في ١٨ كانون الثاني ٢٠١١ وانتَهَتْ في ٧ آذار ٢٠١٢.

أضرمت ناراً متَّقِدةً بِكَلِمةِ اللّه في قُلوبِ وعُقولِ وأرواحِ كلِّ المُشارِكين. هذهِ النّار كَبُرتْ شَيئاً فشَيئاً في كُلِّ لِقاءٍ من اللِّقاءاتِ الخَمسَة إلى أن تَوَهَجَّتْ نوراً في الخِتامِ ودَفَعَتْ بالجَميعِ إلى النُّطْقِ بِكَلِماتِ الشُّكرِ لِلّه أوَّلاً ولِفَريقِ المَركَزِ وعلى رَأسِهِ الأُخت وردة مَكسور الّتي تَتْرُكُ كُلَّ شَيءٍ كَعادَتِها لِتَكونَ رَسولَةَ كَلِمةَ اللّه تَبذُرُها في كُلِّ مَكانٍ، وللأُخت مارلين سلامة مُديرةُ المَدرَسة الّتي سَهَلَّتْ ودَعَمَتْ هذهِ التَّنشئَة. ولَيسَ هذا فحَسب. فقَد أُرفِقَ اللِّقاءُ الأخيرُ بطلبات مُتَتالِيَة لتمديدِ التّنشئة تَظَهَّرَت في عريضة وقَّعَها كُلّ المُشاركين.

لِذا لم يَستَطعْ فَريقُ المَركَز الّذي قامَ بالتّنشئة: الأخت وردة مكسور، الأب هاني الريّس اليسوعيّ، والسَّيدتان آمال بو ملهم وريما فارس عيد، سِوى أن يَعِدَ بالمُتابَعَةِ على أن تُحَدَّدَ المَواعيدُ لاحِقاً.

وفي النِّهايَةِ لا يَسَعُنا سِوى التَّمَنّي بأن تَطالَ شَظايا نار الكِتابِ المُقَدَّس جَميعَ الأهْل في كُلِّ المَدارِس!

 

الدَّامور

تجديد مواعيد العماد في الدّامور

جدَّدَ تلامذةُ الثامن أساسيّ في الدّامور مواعيدَ معموديَّتِهم بِحضورِ الأم الرّئيسَة الأفخت راغِدة الأسمر والمسؤولَة الأخت كاترين عبد النّور ولَفيفٌ من الأهْلِ والأساتِذة.

تَرأسَّ الإحتِفالَ الأبُ ألبير عسّاف المَريَمي.

وكانت المدرسَةُ قَدْ أرْسَلَتْ دَعوَةً ِلحضُورِ هذا الإحتِفال ننشُرُها لأهميّة الرِّسالَة الّتي تتضمَّنَتْها.

 

 

أهلي الأحباء،

»ما من أحد يمكنه أن يدخل ملكوت اللَّه إلاّ إذا وُلِدَ من الماء والرُّوح.
كم كانت فرحتكم كبيرة عندما كُنت طفلاً ... وأولمتُم بمُناسبة قبولي سرّ المعموديَّة الذي جَعَلَني ابنًا للكنيسة وهيكلاً للرُّوح القُدُس. أمّا اليوم وقد أسعَدَني الحظّ بأن أُجدِّد بوعي وشوق ما وَعَدتُم باسمي عندما كُنت طفلاً.  يسرُّني وجودكم معي لِنُجدِّد سويّة وعود معموديتنا وذلِكَ برعاية  الأب »ألبير عسّاف«.
علَّ وعودنا تبقى ثابتة على الدَّوام.   
المكان: حَرَم المدرسة
الزمان: نهار الأربعاء ١١-١-٢٠١٢
الساعة: الرّابعة بعد الظهر.
حضوركم يُتمِّم فرحتنا.


 

الحَدَث

وإصدار جديد

»كاتا« تُهنِّىءُ الحَدَث على هَذا الإصْدارِ الجَميلِ الّذي يَتَضَمَّنُ أَعْمالَ الأولادِ ويَدْعو بإلْحاحٍ إلى مَعرِفةِ قيمَةِ جَمال لُبنان وتَذَوُّقهِ ويُعَزِّزُ في كُلٍّ مِنّا إنتِماءَهُ إلى بلَدِ الأرز.