أَوامِرُ وَأَوامِرُ وَأَوامِرُ نَسمَعُها مِنَ الصَّباحِ حَتَّى المَساء!
في البَيت، في المَدرَسَة، على الطَّريق، في الرِّياضَة، أَينَما كان: إِفعلْ هَذا وَلا تَفعلْ ذَلِك...
حُرِّيتُنا لَها حُدود، إِذ لا يُمكِنُنا أَن نَقولَ ما يَخطُرُ على بالِنا أَو أَن نَفعَلَ ما نَرغَبُ بِه... فَدائِمًا هُناكَ مَن يُخبِرُنا ما عَلَينا أن نَفعَلَهُ وَفي كُلِّ مَكانٍ يوجَدُ مَن عَلَينا أَن نُطيعَه!
لِماذا؟ ما هيَ الطّاعَة؟ لِمَ نُطيع؟ مَن عَلَينا أَن نُطيعَ وَلِماذا؟ هَل هَذا يَحِدُّ مِن حُريَّتِنا؟ وَإِن لَم نُطِعْ ماذا يَحدُث؟ هَل لِلطّاعَةِ عَلاقَةٌ بِالمَحَبَّة؟ كَيف؟
Attachment
echos-209-mawdou3.pdf
(0 bytes)
- 1884 views