تُقَدِّمُ «إكو» أَفكارًا لِتَنفيذِ قَلبَينِ يَحمِلانِ رَسائِلَ مَحَبَّةٍ وَرَجاءٍ مُستَمَدَّةً مِن أَقوالِ يَسوع... وَهِيَ فُرصَةٌ لَنا لِنَتَذَكَّرَ أَنَّهُ عَلَينا أَن نُبْقيَ كَلِمَةَ اللّهِ في قُلوبِنا وَنَسمَحَ لَها بِأَن تُشعِلَها بِنارِ المَحَبَّةِ وَالرَّجاءِ الّتي عَلَينا أَن نَنشُرَها حَولَنا بِفَرَحٍ وَحَماس!

القَلبان يَصلُحانِ لأَن يُقَدَّما كَهَدِيَّةٍ مُمَيَّزَةٍ سَواءَ في عيدِ الحُبِّ أَو بِمُناسَبَةِ يَومِ المَريض.

 

القَلبُ وَبابُ الحُبّ!

نُحَمِّلُ الرُّسومَ مِن مَوقِعِ المَركَزِ الإِلكترونِيِّ وَنَنسَخُها على وَرَقٍ كَرتونِيّ.

نُلَوِّنُ القَلبَ غَيرَ المُخَطَّطِ بِالأَحمَر.

نُلَوِّنُ القَلبَ المُخَطَّطَ بِأَلوانِ قَوسِ قُزَحٍ وَنَترُكُ القَلبَ الدّاخِلِيَّ فارِغًا لِنَكتُبَ فيهِ رِسالَةَ حُبٍّ أَو دَعمٍ وَتَعزِيَةٍ (أَو صَلاةً على نِيَّةِ شِفاء) نَوَدُّ تَوجيهَها لِلشَّخصِ الّذي سَنُقَدِّمُ لَهُ القَلْب، وَنُلَوِّنُ الأَبوابَ بِاللَّونِ البُنِّيّ.

نَقتَطِعُ جَميعَ الأَجزاء.

نُلصِقُ القَلبَ المُخَطَّطَ على القَلبِ الفارغِ وَنَثقُبُ حَيثُ الدّائِرَةُ الصَّغيرَةُ وَنُدخِلُ فيها شَريطًا.

نُلصِقُ جِهَتَيّ البابِ على القَلبِ حَيثُ رِسالَةُ الحُبِّ وَالآيَةُ الكِتابِيَّةُ وَنُغلِقُهُما بِدِقَّةٍ بِواسِطَةِ اللِّصاقِ القابِلِ لِلفَتحِ بِسُهولَة...

نُقَدِّمُ القَلبَ لِلشَّخصِ المُختارِ الّذي سَيَرَى رِسالَةَ حُبِّنا أَو كَلِماتِ تَعزِيَتِنا عِندَما يَفتَحُ بابَ قَلبِنا.

 

 

القَلبُ وَيَدا اللّه!

نُحَمِّلُ الرُّسومَ مِن مَوقِعِ المَركَزِ الإِلكترونِيِّ وَنَنسَخُ القَلبَ على وَرَقَةٍ كَرتونِيَّةٍ حَمراءَ وَاليَدَينِ عَلَى وَرَقَةٍ كَرتونِيَّةٍ مِنَ اللَّونِ السُّكَرِيّ.

نَضَعُ عَلى جِهَتَيّ اليَدَينِ (حَيثُ الآيَةُ الكِتابِيَّةُ الّتي تُؤَكِّدُ أَنَّ يَدَيَّ اللّهِ هِيَ الّتي تُخَلِّصُنا وَتَحمينا) لِصاقًا وَنَطويهِما بِاتِّجاهِ الخَلفِ ثُمَّ نُلصِقُهُما عَلَى القَلْب.

نَثقُبُ القَلبَ مِنَ الأَعلَى وَنُدخِلُ فيهِ شَريطًا أَصفَر.

نَكتُبُ على وَرَقَةٍ بَيضاءَ الرِّسالَةَ الّتي نُريدُ إيصالَها لِلشَّخصِ المَعنِيّ: كَلِماتُ حُبّ، تَعزِيَة، شُكْر، صَلاة... وَنُلصِقُها في الوَسَط.

القَلبُ باتَ جاهِزًا لِنُقَدِّمَهُ لِلشَّخصِ المَعنِيّ!

 

Attachment
echos-209-p5.pdf (0 bytes)