¯ بَعْدَ الكَمّ الهَائلِ من عِباراتِ التّهنِئَة والتّشجِيع الّتي تَلقّيناهَا من كُلِّ المُشاركِين والحَاضِرين

¯ ونَظراً للأصداءِ الجَميلة الّتي نثَرها مُنتدانا والّتي تجلَّت في كلامِ وتَعليقاتِ الشّخصيّاتِ المُشاركَة (ممثل وزير الإعلام، السفير البابوي، مدير عام جمعية المبرات، رئيس جمعية المقاصد الخيرية الإسلاميّة، ممثل مَدارس العرفان وبالطّبع رئيستنا العامّة)

¯ وتِبعاً للتّغييرِ الحقيقيّ الّذي أَحدَثه عِندَ شبيبَتِنا على صَعيدِ اللّقاء المباشِر بالآخَر والّذي هو أبعدُ وأكبرُ بكثيرٍ من الأفلامِ الّتي أعدّوها ،

هَذا التّغيير الّذي يَطالُ عُمراً بكامِلِه ولا تَنتهي مَفاعيلُهُ بانقضاءِ العمل،

¯ قرَّرنا أن نُكمِلَ مسيرَةَ مُنتدانا الشّبابيّ مع شَبيبَتِنا للسّنةِ السّادِسة على التَّوالي،

بالإشتراك ِمع مدارِس جمعيّة المبرّات وجمعيّة المقاصدِ الخيريّة الإسلاميّة

ومدارس العرفان.

Attachment