«أنا تِلميذَةُ القَلبَين الأقدَسين وَلديّ ذِكرياتٌ رائِعَة من مَدْرَسَتِي»
هي آخِرُ العُنقودِ لعائِلَةِ أنطونيوس. تَدَلَّلَت في عائِلَتِها لتَعيشَ طُفولَةً سعيدَة يحلُمُ بهَا كُلُّ طِفل. كَبُرَت في حيٍّ شَعبيّ تكثُرُ فيه الألعابُ بين الأطفالِ والأصدِقَاء... تَأثَّرَت جِدًّا بالممَثِّلة الرَّاحِلة هِند أبي اللَّمع. بَدأت التَّمثيلَ في عامِها الجامِعيّ الأوَّل وَيَعودُ الفَضْلُ إلى المؤلِّف مَروان نجَّار الّذي شَجَّعها وأشْركَها في برنامَج “حريّف وظَريف” على شاشَة تلفزيون لبنان... شَقّت طَريقَها بخُطًى ثابِتَة تاركَةً وراءَها صَدى فَنيًّا طيِّبًا. هي الممثِّلَة فيفيان أنطونيوس الّتي قابَلْناها وجِئْناكُم بِالحَصاد التّالي.
Attachment
echos-191-p-6-7.pdf
(0 bytes)
- 1281 views