جزين - 3-2-2016

[ألبوم الصور]

في إطار تَفعيل الرّعويّة المَدرسيّة، كان اللّقاءُ المُفعَمُ بالرّوحانيَّة والمُخَضّب بَطعمِ التّعليم المسيحيّ الّذي كان "كالعسل في الأفواه" في مَدرسَة جزين.
استَقبلت الأخت لينا المير، مُديرة ال

- See more at: http://www.cer.sscc.edu.lb/visite-jezzine-20160203#sthash.UBfk2nuS.dpuf

جزين - 3-2-2016

[ألبوم الصور]

في إطار تَفعيل الرّعويّة المَدرسيّة، كان اللّقاءُ المُفعَمُ بالرّوحانيَّة والمُخَضّب بَطعمِ التّعليم المسيحيّ الّذي كان "كالعسل في الأفواه" في مَدرسَة جزين.
استَقبلت الأخت لينا المير، مُديرة ال

- See more at: http://www.cer.sscc.edu.lb/visite-jezzine-20160203#sthash.UBfk2nuS.dpuf

جزين - 3-2-2016

[ألبوم الصور]

في إطار تَفعيل الرّعويّة المَدرسيّة، كان اللّقاءُ المُفعَمُ بالرّوحانيَّة والمُخَضّب بَطعمِ التّعليم المسيحيّ الّذي كان "كالعسل في الأفواه" في مَدرسَة جزين.
استَقبلت الأخت لينا المير، مُديرة ال

- See more at: http://www.cer.sscc.edu.lb/visite-jezzine-20160203#sthash.UBfk2nuS.dpuf

الدامور 1 شباط 2016

[ألبوم الصور]

يتابع مركز التّريبة الدّينيّة زياراتِه إلى المدارِس في إطار تَفعيل الرّعويّة المَدرسيّة ومحطتّهُ الأولى في شهر شباط كانَت في مَدرسة الدّامور.
استَقبلت الأخت راغدة الأسمر، مُديرة المدرسَة، الأخت وردة مكسور ومُرافقَتيها، السيّدة ريما فارس عيد والسيّدة ميرنا حدشيتي طانيوس، بفرح وشعور بالإمتنان والتّقدير لإهتمام المركز بمتابعة كلّ ما يتعلّق بالتّعليم المسيحيّ عن كثب.
بعد ذلكَ التقَت الأخت وردة المسؤولين والإدارييّن ورؤساء الأقسام كافّة ومُعلمّي التّعليم المسيحيّ ومعلمات الحضانة.
صلَّى الجميعُ بداية مع إنجيل الرّاعي الصّالِح (يوحنّا 10/11-16).
 وبعدَ سؤالها عن أولويّات الرُّهبانيّة وبعد شرح هذه الأولويّات الّتي في مُقدّمها بشارة الملكوت والتّعليم المسيحيّ، كانَ عرضٌ وشرحٌ لكتب السلسلة ولماهيَّة الرّعويّة المدرسيّة.


وكان الحوار الّذي أطلَقَهُ هذا العرض، غنيًّا ودَسِمًا ومُثمرًا، إذ لمَسَ كلَّ واحدٍ من المُوجودين في أعماقه وجَعلَهُ يَشعر برسالَتِه كمُعمّد وبمسؤوليّته تِجاه بشارَة الملكوتِ في مَدرسته. ولعلّ الكلمات التّالية الّتي تصاعَدَت على شفاه البعض من الإداريين " رح إنزل إحضر دورات التّنشئة مع معلمات الحضانة"، "أنا أعرف الذّئاب والذئاب تعرفني والويل لها إذا قرّرت ان تواجهني"، وكذلك الشّكر العميق النّابع من القلب الّذي وجّه للأخت وردة "الّتي شملت المدرسة كلّها في إطار إهتمامها بالتّعليم المسيحي"، أصدق تعبير عن الشّغف الرّسولي، والإهتمام الفائق بالتّعليم المسيحي، والنّعم الكثيرة  الّتي لمسناها في الدامور!
خُتِمَت هذهِ الزّيارة بحضور إحتفال "تقدمة يسوع للهيكل" الذّي ضمّ صفوف الحضانة و الإبتدائي حتّى الثّالث اساسي، والّذي ترأسّه الأب البير عسّاف بِشغف تعليميّ حقيقيّ!!! هذا الإحتفال ملأ قلوبنا غبطة وفرحاً لما لمسناه من إهتمام تَنظيمي فائق ومشاركة فعّالة من الأولاد عكست فرحهم وإيمانهم وتجلّت حماساً في كلماتِهم وعيونهم.
ونُشير إلى أنّ السيّدة عيد قامت بجولة على صفوف السّادس والسّابع أساسيّ، لتشجيع التّلاميذ على الكتابة لمجلّة إكو!
في الختام نشكر حسن الإستقبال والتّنظيم ونأمل أن تبقى مدرسة الدّامور منارَة تعليميّة ونُورًا إنجيليًّا وناراً رسوليّة في محيطها و في لبنان!