« يَلّي بيكون مَكتوب بِالمَجَلاّت لِ مِتِل «إكو»، أَهَمِيتو وفايِدْتُو كْبارْ كتير!»

هو شاعِرٌ لُبنانِيٌّ أَوجَدَ مَفهومًا جَديدًا لِلكَلِمة، فَجَعَلَ الأُغنِيَّةَ جَريئَة عَصرِيّة وَسَهلَة، تَتَناسَبُ وأُسلوب الحَياة السَّريع الّذي يَعيشُهُ الشَّباب اليَوم.... أحَبَّ الجَميعُ أَغانيه بِسُرعَة، وَصارَ يُرَدِّدُها الكِبارُ والصِّغارُ مَعًا فَغَنّوا «أنا والشّوق» و«بحبك وبغار» و«حبيب قلبي يا غالي» و«أنا بَدّي عيش» و«أقول اهواك» الّتي جاءَتْ لِتُتُرجِمَ شُعورَ النّاس وأفكارهم.
قابَلناه لِنَعرف المَزيد عن عَطاءاتِهِ في الكِتابَةِ ولنَقِف عِندَ رَأيِهِ في مُستَوى ما يُكتَبُ اليَوم... إِلَيكُم الحَصيلَة!

 

Attachment
echos-190-p6.pdf (0 bytes)