من رِسالَةِ البابا فرنسيس «كُنْ مُسَبَّحًا» (3)

رسالة عامة بابوية كُنْ مُسَبَّحًا - Laudato si’ لقداسة البابا فرنسيس حول العناية بالبيت المشترك [تنزيل الملفّ بصيغة ال pdf]

¯ تَمتَدُّ هَذِهِ المُسابَقَة على 6 أَعداد (بَدَأَتْ في العَدَدِ الماضي الخاصّ بِالميلادِ وتَستَمِرُّ حَتّى عَدَد ميلاد 2016).
¯ لِلتَّمَكُّنِ مِن إيجادِ الأَجوِبَة، يَجِبُ العَودَة إلى رِسالَةِ البابا «كُنْ مُسبَّحًا» وتَحميلُها مِن مَوقِعِنا الإلكترونيّ.
¯  لِلمُشارَكَةِ فيها، يَنبَغي إِرسالُ أَجوِبَةِ القَسائِم السِّتّ تِباعًا إلى إكو.
¯  يَربَحُ مَن يُعطي أَكبَرَ عَدَدٍ مِن الإجاباتِ السَّليمَةِ على القَسائِمِ السِّتّ.
¯  في حال وُجودِ أَكثَر من رابِحٍ واحِدٍ لِكُلِّ مَرتَبَةٍ من المَراتِبِ الخَمس الأُوَل، يَتِمُّ اللُّجوء إلى السَّحبِ بِالقُرعَة!
جَوائِز قَيِّمَة تَنتَظِرُ الرّابِحين: مَبالِغ مالِيَّة نَقدِيَّة، قَسائِم شِرائِيَّة، مَعاجِم، كُتُب مُقَدَّسة.

الجُزءُ 3 (يَتَناولُ الفَقَرات من 21 إلى 38)

أختِارُ الإجابَة المُناسِبة
1- الأمراضُ النّاجِمَة عَن تلوّث المياه والّتي تَتَسبّبُ في مَوتِ الفُقَراء هي:
الدّيزنطاريا والكوليرا
السّلّ والطّاعون

2- بَينَما تتردَّى بِاستِمرار نَوعيَّةِ المِياهِ المُتوَفِّرَة ، يَزْدادُ الميلُ في بَعضِ الأماكن إلى :
تَخزينِ المِياه
خَصخَصة هَذا المَورِدِ النَّادِر

3- الحِرمانُ من المِياهِ، يَعْني الحِرمان:
من الشّرب
من الحَقِّ بِالحَياة

4- إنَّ جُزءًا من مُشكِلَةِ المِياه، هوَ مَسألة:
تَربويّة ثقافيّة
رُوحانيّة


5- تتعرَّضُ مَوارِدُ الأرضِ اليومَ:
للنُّمو
للنَّهب

6- إنّ مزيدًا من الشّح في مسألةِ المياه، سيَتسبّبُ في إرتِفاع:
ثَمنِ المَحروقَات
تَكاليفِ الموادِ الغِذائيّة

7- الغَالبيّة العُظمى من من أصنافِ النّبات والحيوان، تَفنَى بِسبب:
حَربِها فيمْا بينِها
الأنشطَة البَشريّة

8- نَفقدُ أصنافًا ستُشكِّلُ في المستقبلِ مواردَ مهمّة:
لعلاجِ الأمراضِ
للتّجارِب العِلميّة

9- بِسبَبِنا، آلافُ الأصْنافِ:
تَكاثَرت
لنْ تُمجِّدَ اللَّه

10- التَّدخُلُ البَشريّ في نِظامِ الطَّبيعَة، هو غالبًا في خِدمَة:
الطّبيعَة والبِيئَة
الماليَّة الإستهلاكيَّة

11- لكي تَعمَل النّظمُ الإيكولوجيّة بِطريقَةٍ جَيّدة، نَحنُ في حاجة:
إلى الكائناتِ الكبيرَة والفَاعِلَة فقط
إلى الأنواعِ الّتي لا تُحصَى من الكائناتِ
     الحيّة الدَّقيقة

12- رِئَتَا الأرضِ الغَنيَّتانِ بِالتَّنوُّعِ البيولُوجِي، هُما:
الأمازون ونَهر الكُونغو
الميْسيسيْبي و لبنان

13- نحنُ نستَبدِلُ بجمالٍ خَلقْناهُ بأنفُسنا:
جَمالاً لا يمكنُ تَكرارَه


جمالاً  عاديّاً

14- الإقتراحاتُ بِتَدويلِ الأمازون تَخدمُ:
التّنوّعَ البيولوجي
المصالحَ الإقتصاديّة للشّركاتِ المُتعدّدة الجِنسيَّات

15- أُكمِلُ ما يَلي (الفَقرة 38)
التزامُ بَعضِ المنَظَّمات .ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ، ومُنظَّمات المُجتَمَعِ المَدَنيّ، في تَوعِيَةـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  الجدّي فيما بينَها هو أمْرٌ جَديرٌ بالثَّناءِ، وهي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أيضًا لوسائل الضّغط.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ، كي تَقومَ كلّ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بإتمامِ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الخاصّ، غير القَابِل للتَّفويضِ، في المُحافَظَةِ على ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وعلى المَوارِد ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لِدَولَتِها، دونَ أن
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نفسها لمصالِح ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ، محليَّة كانت أم دُوليَّة.