بطاقــة تعريـف : الأخت وردة مكسور، مديرة مركز التّربية الدّينيّة - راهبات القلبين الأقدسين
مركز التّربية الدّينيّة
راهبات القلبين الأقدسين
الاشرفيّة - بيروت - لبنان
بطاقــة تعريـف
مركز التّربية الدّينيّة
راهبات القلبين الأقدسين
الاشرفيّة - بيروت - لبنان
بطاقــة تعريـف
محاضرة للأخت وردة مكسور أُلقيت في مجلس كنائس الشرق الاوسط بدعوة من دائرة التربية في سنة 1994 ونُشرت في كتاب من إعداد القس الدكتور رياض جرجور وأنطوان مسرّة،"التجدّد التربوي في عالم متغيّر" - مجلس كنائس الشرق موضوعها :
دور المعلّم في هذه المنهجية يختلف عن دوره في المنهجيات التقليدية السابقة حيث كان يعظ ويعطي ما عنده من معلومات. أمّا في هذه المنهجية، فيعود إليه دور المرافق الذي يسير على الطريق. يسأل، ويدع الحياة تتفتّح. يحثّ ويشجّع على التعبير. يصحّح ما هو خطأ. ويجمع خلاصة التعليم، يكتبها لتنطبع في وعي التلميذ فكرة واضحة غير مزعزعة، وهذا ما يقوله القديس بولس لتلميذه طيموطاوس في دور المعلّم :"عظ بصبر جميل ورغبة في التعليم (2 طيم 2/4) إنه دور يوحنا المعمدان الذي يدلّ على المسيح والذي قال في يسوع :"عليّ أن أنقص وعليه أن ينمو" (يو 30/3).
Suite à plusieurs demandes sœur Wardé Maksour a accepté de publier ici quelques chapitres de son doctorat obtenu en 2005.
Cette partie qui comporte la présentation détaillée des manuels se distingue des précédentes ; son objet direct est de fouiller les manuels pour découvrir leur dimension théologique et leur contenu moral, leur pédagogie et les moyens adéquats qui font arriver le message aux jeunes d’aujourd’hui.
محاضرة أُلقيت في عمان في الحلقة الاستشارية لمجلس كنائس الشرق الأوسط، ونُشرت في كتاب "المسؤولية المسيحية في الحياة الاقتصادية والتنمية" الصادر عن وحدة الحياة والخدمة، لبنان 1995.
أجابت فيها الأخت وردة عن السؤال: هل الكنائس واكبت تطوّر العصر وخطت خطوة باتجاه التنمية، أو أنها ما زالت تتلهى بالحسنات المتفرقة التي لا ترضي مظلومًا ولا تشبع البطون الجائعة؟
مقال للاخت وردة مكسور نُشر في كتاب: :مؤتمر العمل الرّعوي" - إعداد الرابطة الكهنوتيّة، المكتبة البولسية جونية - لبنان سنة 1993
موضوعه : العمل الرعوي لا يقوم على تطبيق تقنيات راعوية من جهة واحدة بل يخلق حسًا راعويًا يجعل الكهنة يقيمون سلّم الأولويات ويجدون الوسائل لتحقيقها، وكلّ هذا على ضوء الإيمان وطبقًا للمبادئ اللاهوتية والراعوية. وبالوقت نفسه يقوم على التعاون بين الكهنة والرعايا وكلّ الذين يرسلون لمساعدتهم.
حديث اعطته الاخت وردة في دير الاباء الكرملين – الحازميه ...
وتمحور حول أنه "لا تربية جوهرية للايمان دون نهضةٍ مميَّزة لتربية انسانيَّةِ المرأة.
فتربية المرأة ومعاملتَها في أيامنا لا تكفي كي تعطيها ما حُرمت منه على مدى أجيال وأجيال كي تُصبِح قيمةً بِحَدِّ ذاتها؛ كي تصبح رمزًا للكنيسة ومرشدة ولكن نحنُ بحاجة ماسّة إلى تربية فائقة تؤهلها للقيام بدورها وتكون مُرشِدَة واعية للشّباب."
CER Copyright 2025· All rights reserved - (961) 03-661201 / 76-192002