«قلبي مِليان فرَح نَجحِتْ بالإمتِحان . باميلا الشوير
«أكتر مرّة فرِحت فيا هييّ لمّن شَفتْ خيّي الزّغير الخِلقان جديد» نغم الدامور
«رح طير من الفرَح بابا جَبْلي الـ I pad يلّي كِنت ناطرو» هادي الشوير
«ما كان بدّي روح عَ الرّياضة الرّوحيّة بس هونيك انتلا قلبي فرح بحياتي ما دِقتْ مِتلو» كالين بكفيا
«أنا فِرحان كتير إمّي تركِت المستشفى وعمليّتها نَجحِتْ منيح» جاد الحدث
تَعابيرٌ مُتعدِّدة، أسباب مُختلِفة، نَكهات جديدة ولكنَّ الشُّعورَ واحِد... هو الفرَح!
يملأُ حَياتَنا، يُضيئُها بأنوارٍ من كُلِّ الألوان ويبثُّ فيها طاقَة إيجابيّة ويُغيّرها...
فما هو حقّاً هذا الشُّعور؟ هل كُلُّنا نتَذوّقهُ بالطَّريقةِ عينِها؟ هل نَجعلُ تأثيرهُ يَطالُ حَياتنا وحَياة الآخرين؟هل نَستقي من النَّبعِ الّذي يَجعلُهُ لا يَنتَهي بانتِهاءِ المُسبّبات؟ هل نَعودُ إلى المَصدرِ الّذي يَجعلُهُ حَقيقة لا خَيال؟
وكيفَ نَكونُ رُسلاً للفرح؟
- 1345 views