قبل بداية كُلّ لقاء، من المُهمّ أن يُساعدَ المُعلّمُ التلاميذَ على لَملَمَة أفكارهِم وجمعِهَا، للدّخول في جوّ اللّقاء.
"كاتا" تُعطي بعض النّصائح:
١- تغيير وضعيّة القاعة كلّما تغيَّرَ النّشاط.
٢- تخصيص وقت كافٍ للاستقبال، يُساعد التلميذَ على التَموضُع والدّخول في الجوّ.
٣- وَضع موسيقى هادئة تُساعِد على الاسترخاء والهدوء، خاصةً إذا كانَ التّلاميذ آتين من مكان فيه ضجيج.
٤- تخصيص وقت مُحدّد للإصغاء إلى ما لدى التّلاميذ من تعليقات وأقوال، بدلاً من إسكاتهم بالقوّة.
٥- إخطارُ التلاميذ من البداية، بضرورة إقفال هواتفهم الخلويّة، إذا وُجِدَت، بدلاً من الغضب والصُراخ لدى سماع رنين إحداها خلال اللّقاء.
٦- تحضير اللّقاء بشكل مُنظَّم ودقيق (دقيقة بدقيقة).
٧- تحضير كُلّ المُستلزمات السمعية البصرية، والتأكُّد قبل الوقت من سلامَتِها وفاعليتِها.
٨- إعلام التّلاميذ بما سَيَتخلَّل اللّقاء، وفِعْلُ ما تمّ إعلامُهُم به.
- 1198 views