«على الفَنّان أَن يَحمِلَ رِسالَةَ مَحَبَّة وَسَلام»
شابٌ لُبنانِيٌّ مِن بَلدَةِ عَينطورَة المَتن، عَرَفَ كَيفَ يَسرِقُ قُلوبَ النّاس وَيُوَحِّدُهُم تَحتَ رايَةِ الحُبّ وَالسَّلام وَالوَطَنِيَّة. فَنانٌ أَصيلٌ وَمُطرِبٌ يَجمَعُ الأَخلاقَ وَالصِّدقَ بِالصَّوتِ الجَبَلِيِّ العَذْب الّذي يَعزِفُ على وَتَرِ القَلب أَجمَلَ الأَلْحان. صاحِبُ حُضور مُحَبَّب وَأَخلاقٍ عالِيَّة وَأُغنِياتٍ كَثيرَة حَقَّقَ مِن خِلالِها انتِشارًا وَحَصَدَ مَحَبَّة النّاس...هُوَ بِبَساطَةٍ النَّجم هِشام الحاج الّذي التَقَيناهُ لِنُغْنيَكُم بِالمُقابَلَةِ التّالِيَّة.
Attachment
echos-198-p6-7.pdf
(0 bytes)
- 1194 views