الموادُّ اللاَّزِمَة
تَحمِيلُ :
رَسْمَي العَنصرَةِ (بالأسود والأبيض) على عَدَدِ الفِرق. صورة 1 - صورة 2
رَسْمَي العَنصرَةِ المُلَوَّنَين وَتكبيرُهُما لِعَرْضِهما أمَامَ التّلامِيذ. صورة 1 - صورة 2
رَسْمُ الشّعَل (شُعلَة لِكُلِّ تِلمِيذ)
أَقلامُ تَلوِين.
لِصَاق.
لَوحَات كرتُونِيَّة بَيضَاء بحجم A3 علَى عَدِدِ التّلامِيذ.
لَوحَة كرتُونِيَّة بَيضاء كَبيرَة.
كَرتُون مُلوَّن.
التَّنفيذ
مرحلة أُولى
- يَعرضُ المعلّمُ رَسمَ العَنصرَة (1) أمامَ التّلامِيذ. ويَطلُبُ مِنهُم وَصْفَ ما يَرونَهُ فيه: عَددُ الأَشخَاص؟ ماذا يَفعَلُون؟ كيف يَبدون؟ (فَرِحِين، حَزانَى)
- يَعرضُ أمامَهم الرَّسمَ الثّاني ويَطلُبُ مِنهُم أيْضاً وَصْفَ ما فيهِ. ويَسألُ: ما عَلاقَتهُ بالرَّْسمِ الأوّل؟
مرحلة ثانية
يُخبرُ المُعلّمُ نَصَّ العَنصَرة أعمَال 2/ 1- 11
يَتحاورُ مع التّلاميذ: أين يَجري هذا المَشهَد؟ ماذا فيه مِن أُمورٍ مُدهِشَة؟ كيفَ ظَهرَالرُّوحُ؟ ماذا فَعَلَ الرُّسل؟
مرحلة ثالِثة
يُوزّعُ المُعلّمُ التّلاميذَ إلى فِرقٍ ويُعطي كُلَّ فَريقٍ لَوحَةً كَرتُونِيّةً بَيضاءَ ورَسْمَي العَنصَرة. ويَطلَبُ مِنهُ:
لَصقَ الرَّسمَين بِمُحازَاةِ بَعضِهما بَعضاً وَكتِابَةَ فوقَ الأوّل "قَبْلَ حُلولِ الرّوح" وَفَوقَ الثّاني "بَعدَ حُلولِ الرّوح"، وفي الأسْفَلِِ تِعدَادَ الحَالاتِ الّتي إنتَقَلَ الرُّسلُ مِنها وإلَيها مثلاً: كانُوا خَائِفِينَ أصبَحُوا شُجعَاناً.
يتَقدّمُ كُلُّ فَريقٍ ويَعرِضُ عَملِه.
مرحلة رابعة
يُوزّعُ المعلّمُ على التّلامِيذِ رَسمَ الشُّعلَةِ ويَطلُبُ من كُلِّ تِلميذ:
أن يَقصَّ شُعلةً من الكَرتُونِ المُلَوَّنِ مُختَاراً الّلونَ الّذي يُريد.
أن يَكتُبَ عَليها مِنْ أيِّ حَالَةٍ إلى أيِّ حَالَةٍ يُريدُ أن يَنقُلَهُ الرّوحُ اليَوم. مَثلاً: »تَعالَ أيّها الرّوحُ القُدس وانْقُلْني من التَّعَبِ إلى الرّاحَة، من الحُزنِ إلى الفَرَح، من اليَأسِ إلى النّجاح«.
يَتقدّمُ التّلاميذُ على أنغَامِ ترتيلة »أَرْسِلْ روحَكَ«. ويَلصِقُونَ شُعلَهم على الّلوحَةِ الكَرتونِيَّة البيضاء الكَبيرَة لِتَكوينِ نَاراً واحداً.
يقولُ المعلّم:
كُلٌّ مِنّا شُعلَةٌ مُنفَصِلَةٌ، وَلَكِنّنَا جَمِيعاً نَستَمِدُّ نُورَنا من نَارٍ وَاحِدةٍ هي يَسوعُ المَسِيح. إنّها مَصدَرُ قُوَّتِنَا، كُلَّما عُدْنا إلَيها، كُلّما قَوينَا وَاسَتعَرْنا وَأضأنا العَالمَ وَكُلّما إبتَعَدْنا عَنها كُلَّما خفَّ نُورُنا وَتضاءَل.
لِنُصلِّ جَميعاً كلٌّ في قَلبِهِ، وَنطلُب من يَسوعَ المَسيح أن يَمنَحَنا نِعمَةَ رُوحِه القُدُّوس لِنعُودَ دَائِماً إلَيهِ حَامِلينَ شُعَلَنا لِنَستَمِدَّ منهُ النّورَ الحَقيقِيَّ الّذي لا يَنطَفِىء حتّى نُشعِلَ العَالَمَ بِنَارِ مَحبَّتِه.
صلاة
يُصلّي كُلُّ تِلميذٍ صَلاةً شَخصِيَّة.
ترتيلة
»إذهَبُوا في الأرض كُلِّها«.
- 1697 views