وَصايا مُعَلِّم التَّعليمِ العَشرَة خِلالَ اللِّقاء
لِكَي نَتَجَدّد
أَنتَ تَزرَعُ وَهُم يَحصُدون
وَصايا مُعَلِّم التَّعليمِ العَشرَة خِلالَ اللِّقاء
لِكَي نَتَجَدّد
أَنتَ تَزرَعُ وَهُم يَحصُدون
وَصايا مُعَلِّم التَّعليمِ العَشرَة خِلالَ اللِّقاء
وما معنى هذا اليوم؟
DISCOURS DU PAPE FRANÇOIS AUX CATÉCHISTES EN PÈLERINAGE À ROME À L'OCCASION DE L'ANNÉE DE LA FOI ET DU CONGRÈS INTERNATIONAL DES CATÉCHISTES Salle Paul VI Vendredi 27 septembre 2013
Chers catéchistes, bonsoir !
Il me plaît qu’il y ait, durant l’Année de la foi, cette rencontre pour vous : la catéchèse est un pilier pour l’éducation de la foi, et nous voulons de bons catéchistes ! Merci de ce service à l’Église et dans l’Église. Même si parfois ça peut être difficile, si on travaille beaucoup, si on s’engage et qu’on ne voit pas les résultats voulus, éduquer dans la foi c’est beau ! C’est peut-être le meilleur héritage que nous pouvons donner : la foi ! Éduquer dans la foi pour qu’elle grandisse. Aider les enfants, les jeunes, les adultes à connaître et à aimer toujours plus le Seigneur est une des plus belles aventures éducatives, on construit l’Église ! “Être” catéchiste ! Non pas travailler comme catéchistes : cela ne va pas ! Je travaille comme catéchiste parce que j’aime enseigner… Mais si tu n’es pas catéchiste cela ne va pas ! Tu ne seras pas fécond, tu ne seras pas fécond ! Catéchiste c’est une vocation : “être catéchiste”,
رسالة عامة بابوية كُنْ مُسَبَّحًا - Laudato si’
لقداسة البابا فرنسيس
حول العناية بالبيت المشترك
1. “كُنْ مُسَبَّحًا، يا سيِّدي” (Laudato si’, mi’ Signore): هكذا اعتاد القدّيس فرنسيس الأسّيزي أن يرنّم. كان يذكّرنا، من خلال هذا النّشيد الجميل، بأن بيتنا المشترك هو أيضًا كأخت لنا، نتشارك معها الوجود، وكأم جميلة تحتضننا بين ذراعيها. “كُنْ مُسَبَّحاً، يا سيِّدي، لأختنا وأمِّنا الأرض، التي تَحمِلُنا وتَحكمُنا وتُنِتجُ ثمارًا متنوِّعةً معَ زهورٍ ملوَّنة وأعشاب”[1].
2. أختنا هذه تحتّج على الأذى الذي نلحقه بها، بسبب الاستعمال غير المسؤول وانتهاك الخيرات التي وضعها الله فيها. لقد نشأنا معتقدين أنها مُلْكِيِّةٌ لنا وبأننا المسيطرون عليها ومباحٌ لنا ننهبها. إن العنف القاطن في القلب الإنساني المجروح بالخطيئة يَظهر أيضًا من خلال أعراض المرض التي نلاحظها في التربة وفي المياه وفي الهواء وفي الكائنات الحيّة. لهذا، فمِنْ بين الفقراء الأكثرَ تعرضًّا للإهمال ولسوء المعاملة، توجد أرضنا المظلومة والمُخرَّبة، التي “تَئِنُّ مِن آلامِ المَخاض” (روم 8، 22). ننسى أننا نحن أيضًا تراب (را. تك 2، 7). جسدنا ذاته مكوّن من عناصر الأرض، وهواؤها هو الذي نتنسمه وماؤها هو الذي ينعشنا ويجدّدنا.
قال البابا فرنسيس عبر تويتر: «نعيش في مجتمع يضع الله جانبا؛ وهذا يؤدي، يوما بعد يوم، الى تخدير القلب، أي افقاده الاحساس والوعي» .
واعطى البابا للكنائس الكاثوليكية مفهواً جدياً للصوم:
ليكُن صومُنا تَضامُناً معَ كُلِّ المُتألِّمين والمُعوَزين، خُصوصاً في شرقِنا الّذي تُمزّقُهُ الحُروب، ولَنجعَل منهُ زمناً مُميَّزاً لتَحويلِ قلوبِنا عن اللّامُبالاة فننفَتِحَ على الآخَرين ونعيشَ المُشارَكةَ والعَطاء بِروح المحبَّةِ والفرح. لِترتفِع صلواتُنا اليوميّة في هذا الزّمن المُبارَك مِن أجلِ السّلامِ والإستِقرار في مِنطَقَتِنا وفي العالَم أجمَع.
4 تشرين الأوّل 2014، تَاريخٌ حُفِرَ في سجلٍّ ذَهبيّ وفي الذّاكِرة.
هو محطَّةٌ من أهمِّ محطَّات مرَكزنا، وَقفَةٌ جَنيْنا فيْها الثّمار!
فيه إلتقيْنا برعاية وحضور الأم دانيالا حَرّوق الرّئيسة العامّة لرهبانيّة القَلبين الأقدَسين، في كنيسَةِ البيتِ المركزيّ للرُهبانيّة، من مُختَلفِ الرَّهبانيّات وَالمدارِس، مُكرَّسِين وعِلمَانيِّين.
صَلَّيْنا معًا، شَاهَدْنا معاً، شَهِدْنا مَعاً وفَرِحْنَا مَعًا بإطلاقِ مَولُودَين جَديدَين للمَركَزِ هُما الجُزءَان الثَّاني وَالثّالث من موسوعَةِ مجلَّة كاتا...
ألف مبروك للمركز وإلى المزيدِ من التّألّق والنّجاح!!!
بفَرحٍ كبير وبروحِ منافسة وطموحٍ، إحتفل تلامذةُ 13 مدرسة مِن مدارِس رُهبانيّة القَلبين الأقدسين ( البترون، بكفيا، البوشرية، البوشرية المعهد الفنّي، الحدت، جبيل، زحلة الراسية، السيوفي، الشوير، طرابلس، عين إبل، عين نجم، كفرحباب) بِالمُنتدى الشّبابي الثَّاني وجوه حِواريّة في 24-5-2014 في مدرسة راهبات القلبين الأقدسين عين نجم. رعى هذا الحَفل الختاميّ غبطة البطريرك مار بشارة بطرس الرّاعي مُمثَّلاً بسيادة المطران كميل زيدان. وحضرهُ الرّئيسة العامة لرهبانيّة القلبين الأقدسين الأم دانيالا حرّوق وعدد من الرّاهبات ولفيفٌ من المُثقّفين ورجال الدّين ومُديرات المدارس. كما تميّزَ المُنتدى بحضور بعض الشّخصيّات الحواريّة المختارة
ليست مباراة "وجوه حوارية" المبادرة الأولى التي يحاول مركز التربية الدينية في رهبانية القلبين الأقدسين استثمارها في مجال بناء الإنسان وتعزيز الحوار الصادق بين الأديان. فللمركز مبادرات عديدة في هذا المجال انبثقت من عمق الحرب، وشكلت حينها محاولات جريئة لصدّ المذهبية والعنف والعزل المناطقي.
مبادرة "وجوه حوارية" الحديثة العهد منبثقة من عمق مجتمع لا يزال يعيش طيف حرب باردة في النفوس يحاول المركز دفنها.
وفي حديث لـ"النهار" أشارت مديرة مركز التربية الدينية في رهبانية القلبين الأقدسين الأخت وردة مكسور إلى أن "الرهبنة أرادت منذ البداية، المركز الذي دخل عامه الـ32، منفتحا على الأديان الأخرى، خصوصا وأن رهبنتنا تنص في دستورها أننا للإنسان من دون تمييز نعمل معه حتى يبلغ ملء إنسانيته". وبالاستناد إلى ما نصّ عليه دستور الرهبانية تمكّن المركز من "وضع سلسلة كتب لكل الصفوف المدرسية بعنوان "يسوع طريقنا" لا نتناول فيه الأديان الأخرى إنما التعليم المسيحي فقط، بحيث نعلّم تلامذتنا الإنفتاح على الآخر، انطلاقا من القيم المسيحية الإنسانية، ونعلمه احترام الآخر والعيش معه ملء الحبّ لأن الآخر هو الحبّ".
هَلّلويا، ليَتَمَجَّد إسمُ الرَّبّ!فالسَّماءُ سَتَنفَتِحُ والمَلائِكَةُ ستُرَنِّمُ وسيَغمُرُ الفَرَحُ المَسكونَةَ كُلَّها في 27 نيسان في عيدِ الرَّحمَةِ الإلَهِيَّة حَيثُ يَرفَعُ البابا فرنسيس البابَوين يوحنّا بولس الثّاني ويوحَنّا الثّالِـث والعشرين إلى مَصافِ القِدّيسين...
Copyright © 2022,